السياق

- يرمي مخطط التهيئة الخاص بأسماك السطح الصغيرة إلى استغلال موارد الصيد البحري وتثمينها إلى أقصى حد ممكن.

- لتحقيق أهداف مخطط التهيئة، أطلق قطاع الصيد البحري طلب عروض وطلب إبداء الاهتمام بتاريخ 11 فبراير 2010 .

المنجزات الرئيسية

- طلب عروض"تكميلي" و طلب إبداء الاهتمام لوحدات الداخلة والعيون في مجال أسماك السطح الصغيرة: تم تخصيص حصة صيد في المخزون C من 365.000 طن لنائلي الصفقات. ويجري حاليا التوقيع على الاتفاقات ذات الصلة، مع إدارة القطاع.

- منح حصة تكميلية استثنائية في أبريل 2012 من 100.000 طن في المخزون C لفائدة وحدات التصبير التابعة للاتحاد الوطني لصناعات مصبرات السمك.

- نشر القرار رقم 3279 الصادر بتاريخ 16 دجنبر 2010 الذي يحدد شروط صيد أسماك السطح الصغيرة في جنوب المحيط الأطلسي.

الأثر

- أثر بيئي: الحفاظ على الموارد

- آثار اجتماعية واقتصادية:

- خلق 1300 منصب شغل في الأرض في إطار مشاريع تكميلية و1740 في البحر

- تنشيط صناعات أسماك السطح الصغيرة على الأرض.

السياق

يهدف مخطط تهيئة مصايد الأخطبوط إلى الحفاظ على هذا المورد، و إعادة تكوين مخزون الأخطبوط ، فضلا عن الحفاظ على الآثار الاجتماعية والاقتصادية لهذا النوع من الصيد.

المنجزات الرئيسية

- في سنة 2001 : تم وضع أول مخطط لتهيئة مصايد الأحطبوط الذي أدخل نممطا جديدا للتدبير جديدة من خلال تطبيق نظام التسقيف

- في سنة 2004 : مراجعة مخطط لتهيئة من خلال وضع برنامج جديد يستعمل إجراءات جديدة للتدبير جديدة تسمى مصفوفة 2004.

- في 2011-2012 : دراسة لتعزيز مخطط التهيئة لمصايد الأخطبوط. ينص برنامج التهيئة الذي انبثق عن هذه الدراسة التحديد السنوي للحصيص الإجمالي (TAC ) بعد إنجاز عمليات الاستكشاف من طرف المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري المؤسسات الوطنية و توزيع ف الحصص الفردية ، والإغلاقات الموسمية و تدبير طاقات الصيد و تنظيم الصيد التقليدي ، إضافة إلى تتبع ومراقبة الصيد و السوق.

منذ صيف 2012 ، عرف الأخطبوط عودة قوية على مجموع الساحل ه مؤكدا زخم التوالد السريع و والمتأقلم .

الأثر

- الأثر البيئي : إعادة تكوين المخزون من الأخطبوط

- االآثار الاقتصادية والاجتماعية :

- حفظ و تعزيز الاستثمارات في المصايد على مستوى ضمان مردوديتها واستدامتها

- تنشيط الصناعات القائمة على الأرض و تحقيق أقصى قدر من المنافع الاجتماعية والاقتصادية

السياق

يسعى مخطط تهيئة مصايد الروبيان إلى مواجهة الإفراط في استغلال مخزون الروبيان ، خاصة الروبيان الوردي (مخزون يمثل 34٪ من الكتلة الحيوية في حالة التوازن) الذي أدى إلى انخفاض كبير في مستوى مصايد أصناف الروبيان.

المنجزات الرئيسية

- بلورة مخطط تهيئة أولى بتشاور مع المهنيين ابتداء من سنة 2011 ، ينص على تدابير قصيرة الأمد ( تحديد وحدة التهيئة، ومجهود الصيد ومنطقة الصيد ، ومعدات الصيد ، والراحة البيولوجية ، ومناطق حظر الصيد والحد منه )

- إحداث لجنة للتتبع "الإدارة –البحث - الفاعلون "

- مراجعة مخطط التهيئة بالنسبة لموسم 2013 مع تعديل بعض التدابير والاستمرار في اعتماد أخرى

- رصد السفن الساحلية بواسطة نظام رصد سفن الصيد

- سيتم تحديد نسبة معقولة للصيد والحصص الفردية

الأثر

- استدامة الموارد وملاءمة إجراءات التدبير مع الخصائص البيولوجية والإيكولوجية للاربيان

- جعل الاستثمارات ذات مردودية

- الرفع من القيمة المضافة للمنتوج

السياق

يهدف مخطط تهيئة مصايد التونة الحمراء إلى:

- ضمان استغلال عقلاني ومستدام للتونة الحمراء بشرق المحيط الأطلسي و بالبحر الأبيض المتوسط؛

- المساهمة في الجهد الدولي الجماعي لضمان تصحيح وضعية مخزون التونة في شرق المحيط الأطلسي و البحر الأبيض المتوسط ، و تعزيز نظام التتبع من خلال احترام الإجراءات الوطنية والدولية للتدبير.

المنجزات الرئيسية

- تجديد العمل بمخطط التهيئة للموسم 2012 مع توزيع الحصيص الوطني بين مختلف القطاعات العاملة في المصايد.

- إنشاء نمط إجرائي يحدد حقوق وواجبات كل طرف ( الإدارة و الفاعلون ) والشروط الضرورية لمزاولة الصيد والتسويق.

- تخصيص حصة من 1.223 طن لسنة 2012 ، تستغل من طرف مختلف القطاعات العاملة في المصايد.

- بلورة مشروع مرسوم تحدد بموجبه شروط استغلال التونة الحمراء( في طور وضع اللمسات الأخيرة )

- وبغية تجنب تجاوز الحصة المخصصة من قبل اللجنة الدولية لحفظ تون المحيط الأطلسي، لجأ المغرب إلى عملية الإفراج عن ما يقرب من 2900 وحدة من التونة الحمراء، أي ما يعادل 2.028,6 TM ، تم صيدها من طرف قطاع الصيد بالفخاخ بعد أن استهلك الحصة المخصصة له.

الأثر

- الأثر البيئي : الحفاظ على الموارد

- الآثار السوسيو اقتصادي: في فترة الذروة ، يبلغ عدد الأجراء المصرح بهم من قبل المقاولات صاحبة الامتياز في قطاع الفخاخ (18 شركة) 502 أجير ، أي بمعدل 28 أجيرا لكل مقاولة.

- تنشيط الصادرات الوطنية

السياق

-انخفاض كبير في مستوى الكتلة الحيوية بين يونيو 1999 ويونيو 2008 بمدينة الجديدة ، حيث تتمركز نسبة 80 ٪ من الإنتاج الوطني من المورد المعتبر، جيليديوم سيسكيبيدال (كلمنتي)

- أدى الإفراط في استغلال المخزون من الطحالب البحرية إلى انخفاض ملحوظ في الإنتاج المصرح به والمصدر منذ عام 2006.

المنجزات الرئيسية

- بلورة مخطط لتهيئة الطحالب البحرية بتشاور مع المهنيين ( تحديد وحدة التهيئة، وجهد الصيد، ومنطقة الصيد ، والراحة البيولوجية )

- تطبيق مخطط التهيئة بنجاح خلال مواسم 2010 و 2011 و 2012

- إحداث حصيص التصدير بالنسبة للطحالب البحرية و الأجار : تثمين 80٪ من هذا المورد عن طريق الصناعة الوطنية للتثمين ( أجار ) ، مما يسمح بخلق قيمة مضافة اكبر، و 20٪ من الصادرات في الحالة الخام. تحديد مفتاح التوزيع عند التصدير بين 20 ٪ للطحالب الخام 80٪ للطحالب المحولة .

الأثر

- الحفاظ على مناصب الشغل القانونية الحالية

- إعادة تشكيل المخزون

- صيانة وتطوير موقع المغرب في مجال تحويل الآجار على الصعيد الدولي

- زيادة بنسبة 30٪ على مستوى الكتلة الحيوية، التي انتقلت من 22.000 طن سنة 2009 إلى 11.904 طن سنة 2010 وإلى 15.490 طن سنة 2011

- تثمين أفضل للمورد ( تحسين أسعار التصدير من 12 درهم / كلغ إلى 70 درهم / كلغ)

- تحكم أفضل في سلسلة القيمة من الإنتاج إلى التصدير

- تحديد أنواع جديدة غير محتوية على الآجار non agarophytes ذات فائدة تجارية من أجل التصدير.

السياق

الحفاظ على هذا النوع من السمك عن طريق منع استعمال الشباك العائمة، المحظورة عالميا ، وإقرار فترات الإغلاق الموسمي وفقا لإجراءات التدبير الوطنية والدولية؛

المنجزات الرئيسية

- إقرار إغلاق موسمي للصيد في البحر الأبيض المتوسط من 15 فبراير إلى 15 مارس و من فاتح أكتوبر إلى 30 نوفمبر من كل سنة؛

- التحكم في حجم الصيد المستهدف لهذا الصنف؛

- حظر استخدام الشباك العائمة، التي تشكل العتاد الرئيسي المستخدمة في صيد سمك أبو سيف في البحر الأبيض المتوسط .

- نشر القرار الذي ينص على الإغلاق الموسمي

- نشر القانون رقم 19-07 الذي يمنع استعمال الشباك العائمة و مرسوم تنفيذه

الأثر

- التأثير البيئي: الحفاظ على المورد و النظام البيئي البحري

- احترام التزامات المملكة تجاه المنظمات الإقليمية لإدارة المصايد وبلدان أخرى (الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة واليابان )

السياق

- المحافظة على هذه الأصناف المعرضة للانقراض؛

المنجزات الرئيسية

- حظر صيد ثلاثة أصناف من أسماك القرش ( القرش المطرقة قرش المحيطات والقرش الثعلب ذو العينين الكبيرتين )

- منذ عام 2009 ، يتم إصدار قرار سنوي بشأن منع استهداف أسماك القرش (5٪ من الحجم المفرغ، وحظر معالجة الأنواع القعرية و السطحية على متن السفينة ، بما في ذلك استخراج الكبد وإزالة الزعانف ، تتبع صيد هذه الموارد حسب الأصناف ، ... )

- نشر القرار الوزاري رقم 12-1654 الصادر بتاريخ 9 أبريل 2012 بالجريدة الرسمية، الذي ينص على المنع المؤقت لصيد أصناف من أسماك القرش ( القرش المطرقة والقرش المحيطي والقرش الثعلب ذو العينين الكبيرتين).

الأثر

- التأثير البيئي : الحفاظ على الأصناف المهددة بالانقراض

- احترام التزامات للمملكة تجاه المنظمات الإقليمية لإدارة مصايد الأسماك(اللجنة الدولية لحفظ تون المحيط الأطلسي و للجنة العامة للصيد البحري في البحر الأبيض المتوسط).